شهدت الجمعية العامة الأخيرة لأمل بوسعادة لكرة القدم خروقات قانونية، تلقى والي المسيلة تقريرا بشأنها، من بينها تنصيب شخص على رأس الأمل، برغم أنه ليس عضوا في الجمعية العامة. كما لوحظ تصرف الرئيس الجديد للأمل في صكوك النادي ووثائق الإدارة، رغم أن الرئيس السابق، لم يقم بعد بعملية تسليم المهام، ولم يستقل بصورة رسمية. وفي انتظار حسم الخروقات، يطالب أعضاء الجمعية العامة، بتنصيب لجنة مؤقتة لتسيير النادي، وانتخاب رئيس شرعي يصل إلى الرئاسة عن طريق الصندوق فقط.