استيقظ نهاية الأسبوع سكان مدينة استيديا الساحلية الهادئة الجميلة الواقعة جنوبمستغانمالمدينة على بعد 16 كلم، على منظر غير متعودين عليه، بعد العثور بأحد الأحياء الشعبية على جثة مولود توفي بعد ولادته بساعتين ودفن بإحدى المقابر المجاورة للمدينة منذ 10 أيام مبتورة الأطراف السفلى بعد أن تم نبش القبر وإخراج الجثة وحملها الى غاية مكان تواجدها الذي يبعد عن المقبرة بمسافة عدة كيلومترات ويبدو أنها قد استخرجت لأغراض لها علاقة بالشعوذة والطقوس السحرية. وقد فتحت المصالح الأمنية تحقيقا في القضية التي هزت الشارع في مستغانم. وكانت الحدث البارز الذي طغى حتى على العملية الانتخابية.