نشطت حرب إشاعات كبيرة بين الإخوة الأعداء في بيت الجبهة الوطنية الجزائرية، حيث روّج خصوم موسى تواتي سلسلة من الإشاعات التي تتحدث عن قيام وزارة الداخلية بتجميد نشاط الحزب وإشاعات أخرى لها صلة بقضايا التسيير المالي. في المقابل يغذي الطرف الآخر من قيادات الحزب المحسوبين على موسى تواتي إشاعات عن تواصل الداخلية مع قيادة الحزب لطلب استكمال بعض الوثائق لتسوية وضعية الحزب بعد عقد مؤتمر تيبازة.