عيّن الأمين العام للأفالان، عبد العزيز بلخادم، شابا على رأس مكتب الدراسات والأبحاث، خلفا لبوجمعة هيشور، باحث جامعي ووزير سابق للإعلام. كما عيّن شابا آخر على رأس التنظيم، خلفا للعياشي دعدوعة. فأعاب الحرس القديم على بلخادم تعيين أناس خارج المكتب السياسي، وكأن الحزب افتقد للإطارات الكفؤة في تسيير شؤونه مثلما قالوا. ذلك ما ينبئ بفتح جبهة جديدة كان بلخادم في غنى عنها.