احتل الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، المرتبة الرابعة ضمن قائمة الرؤساء العشرة الأحسن في 2012. وجاء ترتيب هولاند، وفق تقرير أعدّته مجلة ''فورين بوليسي'' الأمريكية، بسبب اعترافه بمجزرة 1961، والتي راح ضحيتها مئات المتظاهرين المؤيّدين للجزائر، وزيارته أيضا للجزائر في هذا الشهر وخطّطه الاقتصادية ورؤيته للأزمة المالية في أوروبا. وكان على رأس قائمة الأفضل، رئيس دولة ميانمار، ثين سين، أما الأسوأ فكان، حسب التقرير، الرئيس السوري بشار الأسد.