اعترف الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، بمسؤولية الحكومة الفرنسية عن مجازر 11 أكتوبر 1961 التي راح ضحيتها المئات من المتظاهرين الجزائريين الذي خرجوا إلى شوارع باريس تنديدا بحظر التجول الذي فرضته السلطات على الجزائريين فقط. وافاد بيان للاليزيه انه "في 17 تشرين الاول/اكتوبر 1961 قتل جزائريون يتظاهرون من اجل الحق في الاستقلال في قمع دام". واضاف ان "الجمهورية تقر برؤية واضحة بهذه الوقائع. بعد 51 عاما على هذه المأساة، اوجه تحية الى ذكرى الضحايا".