أكد المنسق الوطني للجنة الدفاع عن حقوق البطالين، في اتصال مع ''الخبر''، بأن ما حدث في الواديوغرداية هي استفزازات من عمل أطراف تستهدف إجهاض الحراك السلمي للبطالين في الجنوب، خاصة الحركتين السلميتين المنتظرتين في الوادي يوم 30 مارس وفي الأسبوع الذي يليها في غرداية''. وأضاف: ''لقد نجحت حركتنا الاحتجاجية في ورفلة والأغواط نجاحا باهرا، ولكن للأسف تمكنت هذه الأطراف من زعزعة الحركة السلمية المتوقعة في غرداية، بسبب انفجار الأحداث وأعمال الشغب وكثرة الاعتقالات''.