تهدد هذه الحفرة حياة 10 آلاف نسمة بحي لارمونط في تبسة، بعد أن اختلطت فيها المياه القذرة بشبكة الغاز والكهرباء والماء الشروب، غير أن كل المصالح المعنية لم تحرك ساكنا لإصلاحها. ويبدو أن سكان الحي يئسوا من انتظار إعادة الأمور إلى وضعها الطبيعي، فأسموها مقبرة لارمونط.