استيقظ سكان أحد أحياء مدينة خنشلة، أمس، على وقع جريمة ذهبت ضحيتها أم على يد ابنها بسبب الميراث، ليطعنها في أنحاء من جسمها، تاركا إياها تسبح في بركة من الدم. وحسب روايات الأقارب، فإن الأم حاولت أن تهدد ابنها بالحرمان من الميراث بسبب سلوكه غير السوي، ليأخذها الابن الجاني محمل الجد، ليستل سكينا، ويطعن والدته المسنة، ثم لاذ بالفرار.