رغم كونه من أبرز فناني الشعبي بعنابة، إلا أن شيخ المدينة، ابراهيم باي، لم يجد آذانا صاغية ولا التفاتة من قبل السلطات المحلية، خاصة بعد أن ألمّ به المرض وأضحى حبيس بيت بحي بني محافر العتيق، آيل للسقوط في أي لحظة. فما الذي ينتظره المسؤولون؟ أم أنه العمل على ترسيخ ''كي كان حي كان مشتاق تمرة وكي مات علقولو عرجون''!!