يحدث في جامعة قسنطينة

حديث عن عودته الإثنين المقبل لكن تقارير فرنسية تكشف :

يتردد عدد من الطلبة المتخرجين في آخر دفعة من كلية الطب بجامعة قسنطينة، على إدارة هذه الأخيرة، منذ ثلاثة أشهر، مطالبين المصلحة المختصة بتمكينهم من شهادات التخرج، لكنهم لم يجدوا آذانا صاغيا، بحجة أن الشهادات ليست جاهزة بعد وأنهم سيستدعونهم فور الانتهاء من إعدادها. مع العلم أن عدم الحصول على الشهادات يمكن أن يفوّت عليهم مسابقة الإختصاص، فهل الأمر يتطلب مجهودا خارقا للعادة أم أن ''الوفرة الكبيرة'' في الأطباء المختصين التي تجعلنا نتفادى العلاج بالخارج دفعتهم إلى عدم تسليم الشهادات لأصحابها؟