عمدت إدارة مركب 8 ماي 45 في سطيف، إلى إدخال كاسحة من الحجم الكبير لإزالة الثلوج المتراكمة على أرضية الميدان، وهذا تحضيرا لداربي وفاق سطيف ضد مولودية العلمة، ما قد يؤثر على الأرضية والعشب الاصطناعي بسبب ثقل الآلة ونوعية العجلات التي صالت وجالت طول الملعب، علما أن الأرضية مصنوعة من مواد خاصة كلفت الخزينة العمومية الملايير، والغريب في الأمر أن مدير المركب لم يفكر يوما في شراء غطاء لحماية الملعب كما نشاهده في جميع أنحاء العالم، خاصة أن المركب لديه الاستقلالية المالية، بما فيها مداخيل المباريات!