* غينيا الاستوائية سبق لها تنظيم كأس أمم إفريقيا 2012، لكن هذا التنظيم كان مع جارتها الغابون. * غينيا الاستوائية من أصغر البلدان في القارة الإفريقية من حيث المساحة، تحدها الكاميرون من الشمال والغابون من الشرق والجنوب ومن الغرب الخليج الغيني. * غينيا الاستوائية هو البلد الإفريقي الوحيد الذي لغته الرسمية هي الإسبانية. * تم إطلاق هذا الاسم عليها بعد أن نالت الاستقلال عن إسبانيا في 1963، وجاء هذا الاسم بسبب قربها من خط الاستواء ومن خليج غينيا. * اسم غينيا الاستوائية القديم كان “فورموزا”، وهو الاسم الذي أطلقه عليها البحار البرتغالي فرناندو بو، مكتشفها، وتعني هذه الكلمة “الجميلة”. * غينيا كانت تعد مستعمرة برتغالية قبل أن تعقد اتفاقا مع إسبانيا، اقتضى بموجبها تركها لإسبانيا مقابل حصول البرتغال على جزيرة سانت كاترين ومستعمرة ساكرمنتو. * في القرن التاسع عشر عرضت إنجلترا على إسبانيا شراء هذه الجزيرة لكن الأخيرة رفضت. * يحكم غينيا الاستوائية تيدور أوبيانغ نغيما مباسوغو منذ عام 1979 حتى الآن. * الشعب الغيني يعيش حالة من الفقر الشديد. وحسب التقارير، فإن المواطن الغيني يعيش على دولار واحد فقط في اليوم. * توجد مشاكل فيما يتعلق بالصرف الصحي والكهرباء والنقل العام. * الحالة الأمنية مستقر للغاية بسبب تواجد قوات الجيش والشرطة في الشارع بصفة مستمرة. * غينيا بها مطاران دوليان. * جميع الخطوط الجوية المسجلة في غينيا الاستوائية تظهر على لائحة الخطوط الممنوعة في الاتحاد الأوروبي لأسباب أمنية، لكن مؤخرا بدأت فرنسا بالسماح لطائراتها بالوصول لغينيا الاستوائية. * تأسس الاتحاد الغيني لكرة القدم عام 1960، وانضم للاتحادية الدولية عام 1986، وتنظيم كأس أمم إفريقيا 2012 رفقة الغابون هو أعظم حدث رياضي في تاريخ البلاد. * أشهر لاعب كرة في تاريخ البلاد هو رودولفو بوديبو دياز مهاجم ديبورتيفو لاكورونيا الإسباني. * غينيا الاستوائية تضم 7 ملاعب، وهي الملعب الوطني في مدينة بيتا ويسع 36 ألف متفرج، ملعب بانتيرز ويقع في مدينة مالابو واسمه الملعب الجديد ويتسع ل 15 ألف متفرج، وستاديو لا باز في مدينة مالابو ويتسع لعشرة آلاف متفرج، ملعب أتليتيكو مالابو ويتسع لستة آلاف متفرج، ملعب أيلا نجوميا ويتسع لستة آلاف متفرج وكلاهما في مدينة مالابو، وملعب مانويل أنجورو ويتسع لخمسة آلاف متفرج، وملعب ستاديو لا لبيراتيد ويتسع لأربعة آلاف متفرج. * لم يتم الإعلان عن أي حالة إيبولا في غينيا الاستوائية بشكل رسمي، منذ أن ضرب الفيروس القاتل غرب إفريقيا، والحالة الوحيدة كانت اشتباه لمواطن شيلي غادر البلاد عائدا إلى بلاده من غينيا الاستوائية ولم تثبت إصابته بالمرض بشكل رسمي.