يشاع في وسط المناضلين بالحزب العتيد بعاصمة الزيانيين أن الأمين العام للحزب يفكر في تعويض القيادي ووزير العدل حافظ الأختام، الطيب لوح، عضو المكتب السياسي سابقا، بمحافظ الحزب في مدينة مغنية الحدودية، المحامي شارف عبد الملك، من عرش بني واسين، وبالتالي يحافظ سعداني على التوازن داخل تشكيلة المكتب السياسي ويضمن إطارا وناشطا حقوقيا ووجها شابا من اللجنة المركزية للحزب.