وضعت الهيئة الوطنية لحماية وترقية الطفولة، رقمها الأخضر المجاني 1111 تحت تصرف مواطنِي المناطق المتضرّرة من الحرائق . و أوضح بيان للهيئة اليوم أن الهدف من الخطوة '' تقديم المتابعة والمرافقة النفسية للأطفال وأُسرهم من طرف أخصائيين نفسانيين من الهيئة الوطنية لحماية وترقية الطفولة'' . و يأتي هذا الإجراء للتخفيف من آثار الصَّدمة النَّفسية التّي تركتها الحرائق الأخيرة لدى العائلات والتّي مسّت عدداً من ولايات الوطن مخلّفةً ضحايا وجرحى، يضيف المصدر نفسه.