يبدو أن المدرب الفرنسي لفريق شباب قسنطينة، روجي لومير، لا يزال غاضبا من الصحافة التونسية التي هاجمته كثيرا عندما كان مدربا لمنتخبها القومي قبل سنوات من الآن، رغم أنه قدم لرفقاء دوس سانتوس آنذاك ما لم يقدمه أي مدرب آخر، حيث أوصل نسور قرطاج إلى منصة التتويج في الكأس الإفريقية الغالية، ناهيك عن تأهيلهم 3 مرات متتالية لكأس إفريقيا للأمم، ومرة لكأس العالم ولكنه خرج من الباب الضيق، لذلك لم يدل بأي تصريح للصحافة التونسية خلال تواجده هذه الأيام رفقة تشكيلة السنافر بالأراضي التونسية.