استفحلت ببلدية بريزينة، ولاية البيض في الآونة الأخيرة، ظاهرة وضع ممهلات عشوائية من طرف المواطنين بمختلف الطرق بحجة إجبار السائقين على خفض سرعة مركباتهم، الأمر الذي أدى إلى انتشارها بشكل كبير، خاصة بالمسالك الأكثر نشاطا لسير المركبات، في غياب خريطة مرورية حقيقية وشاملة لتنظيم سير المركبات داخل النسيج العمراني للمدينة. وحسب بعض السكان، فإن تنامي الظاهرة يعود إلى لامبالاة أعضاء المجلس البلدي، الذين لم يقوموا بدورهم على أكمل وجه.