كشف مسؤول عن المشاريع الموجهة لداء السكري والضغط الدموي بمخابر سانوفي الجزائر منير بن علي أن 51 بالمائة من الجزائريين يكتشفون الإصابة بداء السكري في وقت متأخر. وأضاف المصدر على هامش حملة الكشف المبكر لداء السكري والضغط الدموي الجارية بالشلف أنه "غالبا ما يتم الكشف عن هذين المرضين في مرحلة متقدمة تتميز بتعقيدات في المتابعة والعلاج". وتستهدف هذه التظاهرة التي تدخل في إطار التحضير لليوم العالمي للصحة والمنطوي هذه السنة تحت شعار "السكري" بالدرجة الأولى الأشخاص البالغين من العمر 35 سنة فما فوق والذين لم تثبت فيهم الإصابة بهذين المرضين.