أصيب المدافع الأيمن ياغني على مستوى الركبة وبالضبط في الأربطة المعاكسة، حيث أكدت مصادر موثوقة أنه أنهى الموسم من الآن بعدما منحه الطبيب راحة لمدة 3 أشهر. وكان اللاعب ياغني يعتقد في البداية أن إصابته ليست بالغة ما جعله يخضع إلى الراحة لمدة أسبوع تقريبا قبل أن يعود إلى التدرب على انفراد واندمج مع المجموعة في حصة تدريبية واحدة غير أن الآلام عاودته من جديد ما جعله يتوقف مجددا عن التدريبات ويخضع إلى الكشوف بالأشعة العادية التي أثبتت أنه لا يعاني من شيء رغم أنه يعاني على مستوى الأربطة المعاكسة. وقد بدا المدافع الأيمن ياغني متأثرا للغاية بعدما أبلغه الطبيب أن إصابته بالغة وتستدعي الراحة لمدة 3 أشهر مع إمكانية إجراء عملية جراحية، حيث كان اللاعب يعول على العودة إلى المنافسة في مرحلة العودة من أجل مساعدة فريقه على تحقيق نتائج إيجابية، كما أنها التجربة الأولى له هذا الموسم في بطولة القسم الأول وكان يريد أن يتألق فيها ما جعل رفاقه الذين يقيمون معه في الغرفة على وجه الخصوص يرفعون من معنوياته. بدوره فإن المدافع الأيسر شبيرة يثير المخاوف من إحتمال غيابه لمدة طويلة عن الفريق حيث أثبتت الفحوص الدقيقة التي أجراها أنه يعاني من تمزق عضلي على مستوى العضلات المقربة أجبره على الركون إلى الراحة لمدة شهرين تقريبا في المرة الأولى وبعدما عاد وشارك في مواجهة جمعية الخروب تجددت الإصابة ومنذ تلك المواجهة لم يخض أي حصة تدريبية، حيث يدور الحديث عن عدم عودته هوالآخر إلى المنافسة لمدة تفوق أسبوعين في وقت هناك أخبار أخرى تتحدث عن ركونه إلى الراحة لمدة تفوق شهرا