قال المتحدت بأسم القبائل الليبية الموالية للزعيم الليبي معمر القدافى الاستاد باسم الصول ان اهالى مدينة بنغازى وصفو خروجهم ضد الزعيم معمر القدافى فى بداية الاحداث بالكارثة الشنيعة فى حقه انما كان مضبط الامن و الامان طيلة 42 عام و ما افادته القنوات الليبية الاطلسية التى اعترفت بأن القدافى كان على حق عندما خرج للمغرر بهم بقوله سوف تندمون يوم لا ينفع فيه الندم ان البعد السياسى الاستراتيجى لدى معمر القدافى يراه يطبق على ارض الواقع الان من قتل و تعذيب و اغتصاب وانتهاكات وحرق المقرات الحكومية وغير دالك وخير دليل على دالك خروج عصابات القاعدة علنا وتواجد اجهزة الموساد الاسرائيلى والمخابرات الامريكية والفرنسية والانجليزية داخل ليبيا والحكومة الليبية الاطلسية ليس لديها عيون لمشاهدة ما يجرى فى ليبيا, وايضا التعتيم الاعلامى الكبير من قبل الاعلام المأجور الذى كان يسوق بداية الاحداث لثورة سماها ثورة فبراير , المتخبطة والفاقدة للشرعية مند البداية ليتسائل اين الجزيرة واين العربية ؟ التى كانت تترأس الفتنة من احداث بنغازى, الان من قتله وجرحى بالمئات ولازالت الاشتباكات مستمرة بين الجيش الوطنى ومليشيات درع ليبيا التى ليست لها هوية, كما اكد لتلك الحكومة المتعاملة مع قطر انها سوف تسقط فى القريب العاجل و ختمشكان من الشرق الليبي انهم سيؤكدون ايضا للعالم ان شرعية الجماهير الشعبية التى اسسها الزعيم الليبي معمر القدافى ستكون على رأس من يطرد هده الحكومة العميلة والعصابات المتمردة.