هيجان عظيم تعرفه إحدى مناطق العاصمة بالجهة الشرقية، بسبب زلة لسان أحد الأئمة طلب تدخل المحسنين من أجل إصلاح مضخة المسجد، ولكن لجهل منه وعدم "لباقة" راح يحاسب أهل الحي الذين بنوا المسجد بصدقاتهم وبنوا له بيته الذي يسكن فيه، ووصل به الأمر إلى حد وصف المصلين ورواد بيت الوضوء بصفة الإجماع ب "المتقاعسين" وبأنهم يأتوا إلى الصلاة "يتكسّلو.. ويعرّضو.."، فهل يجوز مثل هذه النعوت ببيوت الله؟