قالت مصادر جد موثوقة، إنّ صاحب الديبلوم المزور بحزب جبهة التحرحير يشن عملة شيطانية على مير وهران الصادق بن قادة للإطاحة به، وحسب المتتبعين للشأن الداخلي لدار الأسدين فإنّ تحركات صاحب الديبلوم المزور أو "قدّاي" النار لم تأتي من فراغ لأنّ سحب الثقة من المير وإسقاطه من أعلى كرسيه يُُمهد لصاحب الديبلوم المزور الطريق للدخول إلى دار الأسدين كونه يحتل المرتبة 14 في قائمة الآفلان ورحيل الصادق بن قادة يعني صعود "قدّاي" النار إلى المجلس البلدي....وقالت مصادر مقربة من محيط دار الأسدين إنّ المير بن قادة رفض في وقت سابق منح للمؤسسة التي يشرف عليها قداي النار مساحة لتفريغ شاحناته.