غمرت الهند فيضانات ضارية وخاصة مقاطعة كامولي شمال الهند، ما أدى إلى غمر الشوارع بالمياه وجرف البيوت وقطع الطرق على المسافرين والمارة في الشوارع. وخلفت تلك الفيضانات أطنان من الطمي وسط الشوارع ما أسفر عما لا يقل عن 60 قتيل وآلاف المشردين، وقد نوهت السلطات العسكرية من خلال المروحيات على المارة والمسافرين إلى ارتفاع منسوب النهر واحتمالات الانهيارات الأرضية، بسبب فيضان جاء في وقت سابق لموعده السنوي.