لتغذية صحية و سليمة، يجب إتباع الخطوات التالية: 1- يجب بعث روح المتعة عند الأكل. 2- تعودوا على تناول غذائي متنوع. 3- حاولوا مراقبة الوزن كلما لزم الأمر. 4- اختاروا المواد الغنية بالفيتامينات. 5- ضعوا حدودا في تناولكم الغذائي. 6- اجتنبوا الإستهلاك المفرط للمسكرات. 7- لا تفرطوا في استهلاك المشروبات الغازية. الثوم و فوائده الثوم عبارة عن نبتة من جهة غذائية و من جهة أخرى صحية، الثوم من سنوات عديدة كان من ضمن أساسيات مائدة العائلات. الأبحاث اليوم أفادت أن الثوم له نتائج مرضية ضد الأمراض الخاصة بالقلب والشرايين و السرطان لأنه يخفف من الخطورة. ما هو دور الثوم في الجسم؟ المكونات الفعالة الموجودة في الثوم تتركز معظمها في اللب، وهي مكونات أساسية تعطي مفعولها عندما نقوم بفرمها أو هرسها، فالرائحة المنبعثة منه لدليل قاطع على وجود هذه المكونات. الدور الوقائي استعمال الثوم يوميا في مطبخ دول البحر المتوسط يشرح حفظ الإصابة بالكورستيرول في دول مثل: ايطاليا و اسبانيا، و العديد من الدراسات تظهر أن الثوم يقوم بوضع حد لتكون حبيبات الدم، كما يخفض من الضغط الدموي وهذا بقيامه بتحليل الشرايين، وثبت أن الثوم يقلل من الكورستيرول في الدم بنسبة 10 بالمئة و 16 بالمئة من الكوليستيرول الفاسد. تناول الثوم الطازج بمعدل فص واحد إلى 3 فصوص في اليوم تكون كافية لتقليل الكوليستيرول بنسبة 16 بالمئة، وليس شرط أن يأكل لوحده بل يمكن إضافته للسلطة أو لأي نوع غذائي. يساعد الثوم في الوقاية من الإصابة بالعديد من أنواع السرطان كسرطان الأمعاء و المعدة، سرطان الثدي و سرطان البروستات، كما يفيد استعمالها ضد البكتيريا و الجراثيم.