اقتُرح إسم البروفيسور، بوبريط مصطفى، رئيس مصلحة الأشعة بالمركز الإستشفائي الجامعي لبني مسوس، لتولي منصب هام في منظمة الصحة العالمية، واعتماده كخبير في مجال الأشعة، وذلك بالنظر إلى الخبرة الواسعة التي يمتلكها في هذا المجال، ومواكبة مصلحته لآخر التكنولوجيات في مجال الكشف الطبي المبكر خاصة في مجال مكافحة سرطان الثدي، لينضم بذلك إلى قائمة البروفيسورات الجزائريين الذين أصبح لهم وزن كبير على المستوى الدولي نظير الأعمال التي قدموها لصالح القطاع الصحي.