لا تزال الصورة التي نشرها رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس لرئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة تصنع الجدل. هذا وكشفت جريدةle parisien اليوم الأربعاء على موقعها الإلكتروني، أن فالس اتصل بالوزير الأول عبد المالك سلال أين شرح له أن كل التهجمات التي طالته بعد نشره للصورة على صفحته في تويتر لا أساس لها من الصحة مبينا له حسن نيته. للإشارة ندّد العديد من الوزراء الجزائريين وكذا رؤساء الأحزاب، بهذا التصرف الذي وصفوه بالدنيء، مشيرين أن المساس برموز الدولة الجزائرية ورئيس الجمهورية خط أحمر.