بالرغم من تفجر عدة فضائح في وزارة الشباب والرياضة على غرار قضية الوكالة الوطنية لترفيه الشباب واتحادية رياضية الكاراتي التي فجّرتها «النهار»، إلا أن المحيط الدائر بالوزير الهادي ولد علي يعملون على إخفاء هذه الحقائق المرة حفاظا على مصالحهم الشخصية ويسعون جاهدين لطي ملفات الفساد والوقوف دون وصولها إلى المصالح المتخصصة لفتح التحقيقات وكشف الضالعين في الفساد الذي أساء إلى سمعة الرياضة الوطنية ومبنى الوزارة، فمتى يتحرك الوزير ولد علي لوقف حرب المصالح في القطاع؟