اعترف المجاهد، لخضر بورڤعة، أنه كان يخاف في الكثير من المرات الإدلاء بشهادات والحديث عن بعض الوقائع التاريخية، مشيرا إلى أنه قرر كسر الصمت والخوف لإيصال الحقائق إلى الجيل الحالي، وذلك للحد من الشهادات الكاذبة التي ينقلها بعض المؤرخين من خلال الكتب التاريخية. ويأتي تصريح قائد ناحية في الولاية الرابعة التاريخية على هامش ندوة تاريخية بيومية «المجاهد»، أكد من خلالها تطليق الصمت وكسر حاجز الخوف والكشف عن حقائق وشهادات للتاريخ.