نقلت مصادر إعلامية في مالي، اختطاف نائب بالبرلمان المالي عن منطقة “تينيتنغو” بناحية “موبتي” أقصى شمال البلاد. فيما رجّحت مصادر محلية مسؤولية اختطاف البرلماني، إلى ما يسمى ب”جماعة نصرة الإسلام والمسلمين”. وجاءت العملية في كمين، استهدف رتلا عسكريا ماليا كان يرافق النائب . وجرى تبادل إطلاق النار ، قبل اختطاف الرهينة والهروب به إلى مصير مازال مجهولا. في سياق متصل، اختطفت عناصر مايسمى ب”القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي”ضابطا عسكريا ينتمي للحركة العربية للأزاويد. وذلك بمنطقة الزويرة على بعد 250 كلم من الحدود الموريتانية .