بلدية دار الشيوخ المتواجدة على مسافة 45 كم إلى الشمال الشرقي من عاصمة الولاية الجلفة، من أزمة حقيقية في مجال النقل، خاصة بين مقر الدائرة وعاصمة الولاية، وهذا أثناء ذهاب وإياب العمال والطلبة الجامعيون إلى مقر سكناهم، سواء تعلق الأمر بخدمات النقل بواسطة سيارات الأجرة التي سرعان ما تختفي أثناء الأزمة أو في الفترة المسائية وكذا من قبل سيارات النقل الجماعي التي تعمل بهذه البلدية بغض النظر عن معاناة سكان المجمع المويلح وكذا القرية الفلاحية، وقد أصبحت هذه الأزمة الانشغال الأساسي الذي يطرحه السكان على المسؤولين المحليين وفي مقدمتهم رئيس الدائرة.