اهتزت بلدية لمصارة جنوب غرب عاصمة ولاية خنشلة صباح أمس على وقع جريمة قتل وحشية راح ضحيتها الشاب ''ن. وهيب'' 37 سنة من سكان مدينة لمصارة بعد أن انتشرت الأخبار بتعرضه ليلة الأربعاء إلى الخميس في منزله بضواحي المنطقة العمرانية لمقر البلدية لعملية تصفية أمام عروسه من قبل عدد من الأشخاص يجري البحث والتحري في الأوصاف التي أفادت بها عنهم لمصالح الأمن زوجته الشاهدة الوحيدة دون الإفصاح عنها إلى حد الساعة. وقد تم نقل الضحية الذي أصيب بطعنات خنجر متعددة على مستوى الظهر والصدر إلى مصلحة الاستعجالات بمستشفى قايس أين لفظ أنفاسه صباح أمس متأثرا بجراحه الخطيرة ولكمية الدم الكبيرة التي فقدها خلال نقله من لمصارة إلى قايس على بعد أزيد من 50 كلم. وحسب المصادر المقربة فإن الشاب كان بصدد إمضاء عطلته الصيفية بمدينة لمصارة مكان تواجد الأهل من مدينة باتنة أين يقيم على ذمة العمل اليومي بعد أن تزوج قبل هذا الحادث الأليم بثلاثة أيام فقط. وتعتقد ذات المصادر نظرا لطبيعة الجريمة وتوقيتها ونظرا لعدم حصول أي عملية سطو لمجوهرات العروس وأثاث ومحتويات البيت أن وراءها عملية انتقام مرتبطة بالعروس نفسها أو سبب خلفيات لم يكشف عنها ذات علاقة بمقر إقامته وعمله في ولاية باتنة. اهتزت بلدية لمصارة جنوب غرب عاصمة ولاية خنشلة صباح أمس على وقع جريمة قتل وحشية راح ضحيتها الشاب ''ن. وهيب'' 37 سنة من سكان مدينة لمصارة بعد أن انتشرت الأخبار بتعرضه ليلة الأربعاء إلى الخميس في منزله بضواحي المنطقة العمرانية لمقر البلدية لعملية تصفية أمام عروسه من قبل عدد من الأشخاص يجري البحث والتحري في الأوصاف التي أفادت بها عنهم لمصالح الأمن زوجته الشاهدة الوحيدة دون الإفصاح عنها إلى حد الساعة. وقد تم نقل الضحية الذي أصيب بطعنات خنجر متعددة على مستوى الظهر والصدر إلى مصلحة الاستعجالات بمستشفى قايس أين لفظ أنفاسه صباح أمس متأثرا بجراحه الخطيرة ولكمية الدم الكبيرة التي فقدها خلال نقله من لمصارة إلى قايس على بعد أزيد من 50 كلم. وحسب المصادر المقربة فإن الشاب كان بصدد إمضاء عطلته الصيفية بمدينة لمصارة مكان تواجد الأهل من مدينة باتنة أين يقيم على ذمة العمل اليومي بعد أن تزوج قبل هذا الحادث الأليم بثلاثة أيام فقط. وتعتقد ذات المصادر نظرا لطبيعة الجريمة وتوقيتها ونظرا لعدم حصول أي عملية سطو لمجوهرات العروس وأثاث ومحتويات البيت أن وراءها عملية انتقام مرتبطة بالعروس نفسها أو سبب خلفيات لم يكشف عنها ذات علاقة بمقر إقامته وعمله في ولاية باتنة.