يعيش الناخب الوطني، رابح ماجر، حاليا سيناريو مُشابه للذي عاشه “ميلوفان راييفاتس” أكتوبر 2016، عندما رمى المنشفة بضغط من لاعبيه. ووجد أسطورة “بورتو” نفسه في موقف حرج بعد رفض، رايس مبولحي وسفيان فيغولي تلبية دعوته للمُشاركة أمام البرتغال والرأس الأخضر. وتزامنت خرجة الثنائي، مع إنتشار حديث بوجود “معارضة” من لاعبين آخرين لفكرة العمل مع صاحب الكعب الذهبي، من هنا فصاعدا. وجاءت هذه الأحداث المُتزامنة، لتطرح أكثر من علامة إستفهام، حول إمكانية إنفجار الأوضاع من الداخل، في الأيام القليلة القادمة. وفي حالة تمكن اللاعبين فرض منطقهم، فسيكونون قد طردوا مُدربين في أقل من سنتين في صورة لاإنضباطية بأتم معنى الكلمة.