وهذا بعد انقضاء فترة التربص و الرسكلة التي قام بها المختصون في الكشف بالأشعة لمدة شهرين كاملين من طرف الوكيل المعتمد للمؤسسة المصنعة لجهاز السكانير من نوع فيليبس الجيل الأخير هذا وكانت قضية عدم تشغيل الجهاز قد أثار جدلا كبيرا في أوساط الرأي العام المحلي بولاية قالمة بعد تفشي انتشار العديد من الإشاعات التي تفيد بوجود نقص في قطاع الغيار وبعض التجهيزات الخاصة بهذا الجهاز الذي سيخفف تشغيله بالتأكيد العبء عن المرضى الذين أثقلت كاهلهم لفحوصات عند الخواص والتي لا تقل في أحسن الأحوال عن مبلغ 5000دج للكشف الواحد بواسطة جهاز سكانير.