لم تكن الزيارات التي قام بها رئيس الوزراء الأسبق الفرنسي ''جون بيار رافاران'' تحمل في طياتها فقط إعطاء دفع للعلاقات الإقتصادية بين الجزائر وفرنسا وحل مشكل الملفات الإستثمارية العالقة. وحسب المعلومات التي نشرها الموقع المتخصص ''أفريكا أنتيليجنس''، فإن صفقات تزويد الجزائر بأسلحة ومعدات حربية فرنسية الصنع كانت في صلب المحادثات الفرنسية الجزائرية والتي سيتم تجسيد صفقاتها في الأيام القليلة المقبلة، علما أن زيارات رافاران اختتمت بإعطاء دفع للعديد من الملفات على رأسها ملف إنشاء مصنع إنتاج وتركيب السيارات رونو.