كان فريق جمعية الخروب، فال خير على المنتخب الوطني العسكري لكرة القدم العائد بكأس العالم العسكرية من ريو دي جانيرو بالبرازيل بعد إطاحته ب"عسكر الفراعنة" في النهائي، على اعتبار أن الجمعية كانت قد خاضت لقاء وديا مع المنتخب العسكري انتهى بفوزهم بثلاثية دون مقابل، وهي المحطة التحضيرية التي كانت جد مفيدة للمنتخب العسكري الذي أسعد الشعب الجزائري بهذا اللقب الغالي والتاريخي والمستحق الذي أعاد إلى أذهان الجزائريين أفراح ما بعد موقعة أم درمان وتأهل الخضر إلى المونديال.