أكد أن تاريخه حافل بالنضال الديمقراطي ويحمل مشروع مجتمع يؤمن به آلاف الجزائريين رد حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية، على مراسلة وزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، حول نشاطاته على مستوى مقره، وأكد أنها أحصت سلسلة من التخمينات "الفضفاضة" دون إعطاء أي تفاصيل عن الوقائع والتواريخ والأماكن والأشخاص. وجاء في بيان ل "الأرسيدي"، تحوز "السلام" على نسخة منه، "المراسلة الممضية من طرف الأمين العام لوزارة الداخلية مخالفة للدستور والقوانين التي تحكم ممارسة النشاطات السياسية والحزبية لأي حزب شرعي"، مؤكدا أن الحزب لا يختزل في اعتماد أو مقرات بل هو تيار فكري وتاريخ حافل بالنضال الديمقراطي، وأنه يحمل مشروع مجتمع يؤمن به آلاف الجزائريين والجزائريات.