دعت أمس حركة رشاد إلى وقفة احتجاجية أمام قصر العدالة بباريس للمطالبة بإطلاق سراح مراد دهينة، الصادر في حقه أمر دولي بالتوقيف منذ التسعينيات، والذي اعتقلته الشرطة الفرنسية قبل أمس لنشاطاته الداعمة للإرهاب. ورغم الحملة التي شنتها الحركة على صفحات الفايس بوك، فإن الإستجابة كانت ضعيفة ولم يحضر أمام قصر العدالة سوى ستة أشخاص، معظمهم عملاء لمصالح الإستخبارات الفرنسية، تم تكليفهم بإحصاء المحتجين.