توجد على مكتب رئيس الجمهورية العديد من الملفات الهامة التي تنتظر كلمة الفصل منه، وفي مقدمتها ملف الدستور الجديد الذي يكون مدير ديوانه أحمد أويحيى قد أنهى مسودته النهائية، حيث من المرتقب أن يحسم الرئيس بوتفليقة في المضمون النهائي، كما يحسم في طريقة تمرير الدستور الجديد، إن بواسطة استفتاء شعبي، أو استشارة برلمانية. للإشارة، من المنتظر أن يترأس بوتفليقة، اليوم الثلاثاء اجتماعا لمجلس الوزراء سيتناول بالدراسة والمصادقة عددا من القرارات ومشاريع القوانين.