سكان قرية تسكرين يغلقون مقر بلدية بني جليل أقدم سكان قرية تيسكرين على غلق مقر بلدية (بني جليل) لليوم الثالث احتجاجا على تجاهل السلطات المحلية لمطالبهم، خاصة بعد أن استفادت البلدية بغلاف مالي يفوق 06 ملايير سنتيم، ويلحّون على ضرورة الالتفات إلى مطالبهم لمعالجة نقائصهم التي تعكر حياتهم اليومية، وأبدى ممثل السكان قبوله للجلوس إلى طاولة الحوار مع رئيس البلدية قصد مناقشة كل المشاكل التي يتخبط فيها سكان قرية تيسكرين، وقد تأسف كثيرا للوعود المقدمة منذ السنوات الماضية، ولكن لا شيء تجسد على أرض الواقع، وهو الأمر الذي يتخوف منه السكان ويطالبون باتفاق مكتوب حتى يبقى شاهدا على ذلك. سكان حي إغيل أوعزوق في وقفة احتجاجية نظم سكان حي إغيل أوعزوق بمدينة بجاية، وقفة احتجاجية أمام مقر وكالة الاتصالات (لاكتال) الكائن بأعمريو، وذلك لإظهار استيائهم الكبير إزاء انقطاع الإنترنت منذ شهر كامل، وطالبوا من خلالها معالجة هذا الخلل في أقرب وقت ممكن، خاصة وأن الحي لا يبعد عن (لاكتال) سوى 800 متر، واعتبروا أن هذا الانقطاع يعد بمثابة تراجع في الخدمة العمومية، في حين أن مصدر مقرب أكد أن الأمور ستعود إلى وضعها العادي خلال الأيام القادمة، كون أن الأمر يتعلق بخلل فني في الشبكة العنكبوتية. يومٌ إعلاميٌ حول إرهاب الطرقات نظمت مصالح الحماية المدنية يوما إعلاميا حول تحسيس المواطنين بأخطار الطرقات، لفائدة السائقين والراجلين، كما تمّ إسقاط عمليات تطبيقية حول كيفية إنقاذ أشخاص في حالات وقوع حوادث السير، إضافة إلى تنظيم معرضا حول العتاد المستخدم في العديد من عمليات الإنقاذ، وقد رحب المتوافدون إلى دار الثقافة بهذه المبادرة الاعلامية التي تهدف إلى تحسيس الجميع بمثل هذه المخاطر التي تحيط بحياة الفرد في يومياته وأثناء تنقلاته، وخاصة ما يتعلق باحترام قانون المرور وتفادي كل ما يمكن أن يعرض صاحبه إلى خطر ما. وأشار ذات المصدر أن المديرية العامة قد قررت إنجاز مقرات الحماية المدنية، قصد تكريس خدمة - الحماية الجوارية- في كل من بني معوش وغيرها من المناطق الريفية، وهذه الخطوة تندرج في إطار توسيع الخدمة العمومية وتغطية كامل تراب الولاية، قصد التدخل السريع والتقرب أكثر من المناطق السكنية لحمايتها وضمان إستقرارها. . أمن دائرة أقبو يفكك خيوط قضية سرقة غامضة تمكن عناصر فرقة الشرطة القضائية التابعة لأمن دائرة أقبو نهاية الأسبوع المنصرم، من تفكيك خيوط قضية سرقة بالكسر استهدف فاعلها مسكن الضحية (ب . ص) 72 سنة، الكائن على مستوى حي 504 مسكن بأقبو وهذا بعد أن سجل هذا الأخير شكواه على مستوى أمن الدائرة مرفق بقائمة الأشياء المسروقة منها (مبلغ مالي يقدر بخمسة وأربعون مليون سنتيم، مبلغ مالي آخر بعملة الأورو (سبعة آلاف أور)، 03 ساعات يدوية من المعدن الأصفر، قلم ريشة من المعدن الأصفر، خاتمين من المعدن الأصفر، بندقية صيد، 06 خراطيش، عدة زجاجات مشروبات كحولية، بعض الأحذية خاصة بالنساء ومواد التجميل. التحريات التي باشرتها الفرقة مكنتها من تحديد هوية الفاعل وإيقافه يتعلق الأمر بالمدعو (م . ح) 31 سنة، مقيم بأقبو الذي يُعد من أقارب الضحية الذي اعترف مباشرة بالأفعال المنسوبة إليه، وتم استرجاع معظم المسروقات التي وجدت بغرفته بعد إجراء عملية التفتيش للمسكن الذي يقيم فيه عدا المبلغ المالي بعملة الأورو وتلك الأغراض التي ذكرها الضحية من المعدن الأصفر التي أنكر الفاعل الاستيلاء عليها، فيما تم استرجاع بندقية الصيد والمبلغ المالي الذي يقدر بأربعون مليون سنتيم مخفية وسط الأحراش بالغابة، مرجعا فعلته هذه إلى قضية ميراث بين العائلتين. ملف جزائي حرر ضد المعني بالأمر وتم تقديمه أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة أقبو لأجل (السرقة عن طريق الكسر) حيث وضع رهن الحبس المؤقت.