كشف عن ترحيل 1040 عائلة ببودواو بعد عيد الفطر والي بومرداس يعد بتسريع وتيرة أشغال المشاريع السكنية وعد والي ولاية بومرداس باتخاذ كافة الإجراءات من أجل استكمال أشغال المشاريع السكنية في الآجال المحددة وتوزيعها للعائلات التي تمتلك حق الاستفادة من سكن يتوفر على كافة شروط الحياة الكريمة كاشفا بأنه أعطى تعليمات صارمة من اجل حل كافة العواقب التي تعيق اشغال إنجاز المشاريع السكنية في مختلف الصيغ على مستوى إقليم الولاية. ي. تيشات كشف المسؤول الأول للجهاز التنفيذي لولاية بومرداس يحي يحاتين أنه سيتم بعد عيد الفطر المبارك إعادة إسكان 1040 عائلة ببلدية بودواو وهذا كماستتبع بعدها ترحيل 120 عائلة قاطني الشاليهات ببلدية زموري مؤكدا أن عمليات الترحيل المبرمجة ستتم بعد بعد إستكمال كافة أشغال التهيئة وذلك من اجل وضع العائلات التي ستسفيد من السكنات الجديدة في ظروف مريحة معربا عن عزمه لتفعيل جميع المشاريع التنموية التي لها صلة مباشرة بتحسين الاطارالمعيشي لسكان جميع بلديات الولاية. وأشرف ذات المسؤول بمعية رئيس المجلس الشعبي الولائي عزالدين قانة وبحضورالأمين العام لمنظمة المجاهدين وعميد جامعة بومرداس وممثلي الطلبة والسلطات المدنية والأمنية الذكرى الثالثة والستون لليوم الوطني للطالب على مراسيم الاحتفال بالمعلم التذكاري بجامعة أمحمد بوقرة بعاصمة الولاية وبعدها وضع ببلدية أولاد هداج الحجرالأساسي لإنجازالمقرالجديد للبلدية بعدها انتقل الى بلدية بودواو البحري التي استفادت من ثلاثة ملاعب جوارية جديدة مهيأة ومغطاة بالعشب الاصطناعي والتي أنجزت ضمن البرامج التنموية الولائية بمناطق أوعيل خليل والهضبة ومويلحة. وبحسب مدير قطاع الشباب والرياضة لولاية بومرداس جمال زبدى تجرى حاليا إنجازما يزيد عن 100 ملعب جواري بالعشب الاصطناعي عبرالأحياء الشعبية والقرى والمداشر عبر الولاية في إطار مختلف البرامج التنموية ووضع جزء كبير منها في متناول الشباب والمتبقي منها تسلم خلال السنة الجارية موضحا ذات المسؤول بانه تم رصد لإنجاز هذه الفضاءات الجوارية غلاف مالي مركب يصل إلى نحو 53 مليار سنتيم ضمن ميزانيات الولاية والبلديات والمخططات البلدية للتنمية وصندوق الضمان والتضامن للجماعات المحلية برسم سنة 2018 كما تتوقع مصالح الشباب والرياضة إستلام قبل نهاية السنة الجارية مسبحين بكل من برج منايل والناصرية ومخيمين للشباب بكل من قورصو وبودواو البحري وقاعة متعددة النشاطات ببودواو البحري ومركب رياضي جواري ببلدية بن شود. البليدة المذابح غير الشرعية تهدد صحة المواطن قام أعوان الرقابة لحماية المستهلك وقمع الغش للمديرية الولائية للتجارة بالبليدة وبالتنسيق مع فرق الدرك الوطني لبلدية بني مراد وبني تامو بمداهمة مذبحين غير شرعيين للمواشي والدواجن حيث أسفرت العملية على مستوى المذبح الغير شرعي الأول وجد داخل إسطبل بحي سيدي رضوان بلدية بني مراد بالعثورعلى مجموعة من المواد منها ختمين بيطريين مزورين كان صاحب المذبح يستعملها لختم اللحم وذلك لغرض غش المستهلك وتغليط مصالح الرقابة بختم مزور وحبر الختم الغير غذائي (حبرصيني) ومشبك خاص بوضع الحلقات لتحديد الماشية ومجموعة كبيرة من حلقات الترقيم غير مرقمة.ولوازم الذبح مجموعة سكاكين بمختلف الأنواع للذبح والسلخ وثياب وميزان وغيرها من اللوازم. وتم اكتشاف 40 جلد غنم إثر ذبح 40رأس ماشية سوقت سابقا وحجزمبرد مملوء بالأحشاء موجهة لصناعة النقانق ومشتقات اللحوم حيث تم إتلافها إضافة إلى ذلك تم حجز 100رأس غنم داخل الإسطبل حية تنتظر الذبح تم فحصها من طرف الطبيب البيطري وإحصائها بحلقات الترقيم اين وضعتها مصالح التجارة تحت حراسة صاحب المذبح بموجب محضر حراسة ممضي من طرفه. أما بالمذبح الغير الشرعي الثاني وجد بحي بورقعة ببلدية بني تاموحيث تمت مداهمة المذبح بمعية فرقة الدرك الوطني لبلدية بني تامو أين تم حجز حوالي 800 كغ لحم بقري مختومة بختم مزور و300 كغ أحشاء ورؤوس وأرجل البقري غير صالحة للاستهلاك.تم إتلافها و250 كغ لحم غنم و50 كغ لحم بقري و50كغ لحم الديك الرومي صالحة للاستهلاك حسب الطبيب البيطري تم إعادة توجيهها إلى هيئة ذات منفعة عامة متمثلة في مصالح الهلال الأحمر الجزائري. وتتمة للعملية سخرت مديرية التجارة 23 فرقة لقمع الغش لخرجات ميدانية في الاشهرالاولى من سنة 2019 من أجل مراقبة محلات القصابة المتواجدة عبر إقليم الولاية وذلك بغرض متابعة ومراقبة اللحم المختوم بهذا الختم المزور واسفرت عملية المراقبة على حجز 50كلغ من اللحم بقصابة متواجدة ببلدية أولاد يعيش والعملية متواصلة من أجل سحب كل المنتوج من عملية التسويق والإستهلاك.