قبعت ولاية المسيلة في ذيل الترتيب على المستوى الوطني في نتائج شهادة البكالوريا حيث لم تتعد نسبة النجاح بالولاية 30 بالمئة وهي النسبة الكارثية التي أرغمت مدير التربية وكل إطارات القطاع على الهروب والتهرب واغلاق جميع قنوات التواصل مع وسائل الإعلام خوفا من تبريرات لا منطقية وأجوبة خارج مجال التغطية وقد علق أحدهم بأن ولاية المسيلة دائما مظلومة مع ولايات اخرى حيث تصحح بها أوراق ولايات شرقية وتحتل مراتب مشرفة بينما تصحح أوراق أبناء الولاية بولايات مجاورة ولا تعدو أن ترتب المسيلة في المراتب ما بعد الأربعين فلك الله يا عاصمة الحضنة كما علق أحدهم عن مدير التربية الجديد الذي سوف يحال على التقاعد بأن ولاية المسيلة أصبحت ولاية المتقاعدين والمتربصين