ماتزال الخطوط الجوية الجزائرية تعاني من نفس المشاكل ونفس النقائص وتأخر الرحلات الجوية لأسباب تافهة وهو ما يثير تذمر المسافرين الذين يضطرون للانتظار ساعات وساعات قبل انطلاق رحلاتهم،وما تزال الأعطاب والمشاكل التقنية ترافق هذه الشركة ورغم تغيير مديرها العام وقدوم بودربالة مكانه إلا أنه “لا يصلح العطار ما أفسد الدهر”.