أشار تقرير لشبكة حلول التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة السنوي الرابع للسعادة لعام 2016 إلى أن المواطن الجزائري يحتل المرتبة 38 عالميا والرابعة عربيا من حيث السعادة. هذا الأخير اعتمد على ما مجموعه 38 مؤشرا، كطبيعة النظام السياسي، مستوى الفساد، وأوضاع التعليم، وتطور النظام الصحي، ودرجة التفاوت في توزيع الثروة وحلت الدانمارك في المرتبة الأولى كأسعد شعوب العالم، تلتها بعد ذلك سويسرا، أما عربيا فقد حلت الإمارات العربية المتحدة في المرتبة 28 عالميا لتحتل بذلك المرتبة الأولى عربيا، متبوعة بالسعودية التي حلت في المركز 34 عالميا.