بعد المناوشات الأخيرة التي حصلت بين لويزة حنون وأبو جرة سلطاني بعد اقتراحها منع أو إلغاء قانون الإعدام بالجزائر لتنشب حرب كلامية بين الطرفين حيث تعدت النطاق السياسي وحتى الأخلاقي لتصل إلى المطالبة بتغيير المهام خاصة وأن لويزة حنون طلبت من نظيرها اعتزال السياسة واتخاذ الرقية عملا له. لتأخذ السياسة بالجزائر منعرجا خطيرا.