غادر مير بلدية سكيكدة مستشفى عنابة بعد إصابته بأزمة قلبية، وفيما يمكث ببيته متمتعا بفترة نقاهته ينتظر الكثيرون خروجه عن صمته ليحدد إن كان سيعود للبلدية أم سينسحب ويبدو أن المير يتعمد «الصمت» ليقتل من تمنى مرضه لإبعاده عن كرسي الرئاسة ليتحول الانتظار إلى «موت بطيئ» للراغبين في إحتلال مكان المير لم يحدد بعد