يجد المصابون نتيجة مختلف حوادث الإحتراق ، صعوبة كبيرة في التكفل بحالاتهم على مستوى مختلف المصالح الإستشفائية المتخصصة في معالجة الحروق بالجزائر ، نتيجة الإكتظاظ الذي تعانيه هاته الأخيرة ، بسبب تزايد عدد المصابين نتيجة محاولات الإنتحار حرقا بالبنزين ، وفي هذا الصدد لازالت ترقد بمستشفى قالمة منذ أكثر من اسبوع كامل ، سيدتان تعرضتا إلى حروق خطيرة في انفجار للغاز ، وعجزت مصالح مستشفى الحكيم عقبي في إيجاد سريرين لهما في إحدى المصالح المتخصصة التي ترفض استقبالهما بسبب الإكتظاظ الحاصل على مستواها