لأننا لسنا بالأقلام المأجورة , ولآن القارئ رأسمالنا , أصبحت صراحتنا تقلق « الخلاطين « والذين أفسدنا عليهم حساباتهم الضيّقة بموضوعيتنا التي يفرضها واقع هلال شلغوم العيد بميلة هذا الفريق المغبون الذي أصبح أنصاره يتهافتون على الجريدة التي تنقل لهم آخبار فريقهم بكل موضوعية وترفض أن تكون من « الاْتباع « ونعتقد أن الرسالة وصلت ...