علقت بلدية صالح بوالشعور بسكيكدة الأعلام الوطنية على طول الشارع الرئيسي ولاحظ جميع المواطنين حجم فداحة الجريمة المرتكبة بحق الراية الوطنية وجميع الجزائريين بوضع أعلام بحالة يرثى لها وممزقة ، وكأن من أمر بتعليقها فقد الرؤية أو أن البلدية بخيلة لدرجة الاكتفاء باهانة العلم الوطني بدلا من وضع أخرى جديدة أو حالتها لا تحمل معاني الإهانة لبلد دفع الكثير من اجل «الراية الوطنية».