يعاني سكان بلدية بني ولبان من العطش لمدة فاقت الشهر ، وفيما تتدفق المياه بغزارة بالمناطق المتاخمة لوسط البلدية دون أن يستفاد منها ،يحرم المواطن منها دون مبرر وكأن جريانها بالأرض عشوائيا فيه مصلحة للمنطقة ،التي تعاني جفافا سببه سوء تسيير هذه الثروة الطبيعية مع العلم أن مشروع تزويدها بماء سد القنيطرة يراوح مكانه ،والعبثية والفوضوية في توزيعها ، وسط معلومات عن بيعه من الخزان الرئيسي للمناطق الأخرى فيما يعاني الولبانيون العطش.