كشفت مصادر مطلعة للقيل و القال بأن زعيم المركزية النقابية عبد المجيد سيدي السعيد و أمام اتساع دائرة الغاضبين منه داخل دار الشعب يكون قد ربط اتصالات مع أوساط نافذة في السلطة من أجل إيقاف حركة التمرد ضده و هذا مقابل إبعاد عدة أسماء من دائرة القرار في الاتحاد العام للعمال الجزائريين